حدة حزام ويكيبيديا
من هي حدة حزام
مديرة جريدة الفجر التي عرفت بعدائها الشديد لكل ما هو ديني اسلامي واخرها دعم حفلات الغناء التافهة التي رفضها شباب ورقلة الابي وطلب من المسؤولين صرف الاموال في محاربة البطالة والمشاريع التنموية بدل سهرات الغناء التافهة التي لا تغني ولا تسمن من جوع
حدة حزام هذه كبيرة جدا في السن ربما تكون في الستينات من عمرها الا انها مازالت تعتقد انها تفكر انها افضل من الشباب المتدين والطموح للاسف الشديد لم تدرك بعد ان الزمن قد تجاوز افكارها التغريبية منذ زمن وان الشباب المتدين في الجزائر اصبح رقما كبيرا يرفض كل الرفض افكار التطرف العلمانية التي تسوقها هذه المراة اتجه الى صفحات الفيسبوك لترى السخرية التي اوقعت نفسها فيها فهناك من وصفها بالعجوز الشمطاء واخر بحمالة الحطب زوجة ابي لهب ولن يقف الشباب الجزائري ابدا امام ترهات هذه المراة التي اصبحت تضرب العقيدة الوطنية ومرجعية البلاد الاسلامية كل ماسمحت لها الفرصة ان الشباب الجزائري يدرك تمام الادراك ان اسلامية الدولة غير قابلة للنقاش فلتسالي عن ذلك مسؤولي الدولة الذين لا يتركون مناسبة دينية الا وتوجهوا الى مساجد الدولة ودورها الدينية تاكييدا منهم على المرجعية الاسلامية الخالصة للدولة وان الفكر التغريبي سيقبر في الجزائر مثلما قبر من قبل فكر الارهاب وتسقط وجوهه
الشباب الجزائري لم يرفع لافتات الخريف العربي ليس حبا في المسؤولين او خوفا من البطش كما يصور بل ولاءا للدين الحنيف الذي يحرم قتل النفس بغير حق ويدعوا الى السمع والطاعة وعدم شق عصا الطاعة لولي المسلمين ما اقام الصلاة
العلمانيون الفاشلون يصورون كل امر غربي بانه امر ناجح وانا اقول لهم ان الزنا والفواحش والقذارة كلها امور غربية كونوا مثلهم ايها التغربيون مارسوا القذارة والزنا والتعفن الاخلاقي حتى ياخذكم الله اخذ عزيز مقتدر انه ولي ذلك والقادر عليه
قبل سنوات شاهدت هذه المراة في بعض قنوات الاعلام وكنت امقتها مقتا شديدا لعلمانيتها المتطرفة او ربما حتى الماجورة وحينها ايقنت ان هذه المراة حدة حزام لن يطول بها الزمان حتى يذلها الله شر اذلال ومن يحارب الله جل في علاه وهاهي اليوم مسخرة في وسائل التواصل الاجتماعي واذا ازدادت الحملة قد تقوم السلطات المختصة بسحب رخصة الصحافة منها حتما
لقد تجرات هذه حدة على اهانة شباب ورقلة بعبارات بذيئة والذي كان يدافع عن نفسه بينما هي لم تكن مجبرة على الدخول في كذا نقاشات وايا تكن دوافعها فقد وصفت الشباب الرافض للحفل بالذباب و الكلاب والمصلين في الشوارع بالمتطرفين وهذه من اقصى ممارسات الارهاب العلماني البغيض
يذكر ان لحدة حزام طواما كبرى اخرى مثل ما عنون في هذا المقال بداية سنة 2018